عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية
آخر تحديث GMT06:48:29
 العرب اليوم -

أكد على رغبته القوية في العودة إلى مصر

عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية

المصري عادل عبدالرحمن
الرياض - العرب اليوم

اعتذر المدرب المصري السابق للفريق الأول لكرة القدم في نادي الوحدة، عادل عبدالرحمن، عن قبول أي من العروض التي تلقاها من أندية سعودية، لقيادتها خلال منافسات الموسم المقبل، إضافة إلى العروض التي تلقاها من أندية خليجية، مؤكدًا أنه اتخذ قرارًا نهائيًا بعدم العودة إلى دوري جميل للمحترفين خلال الفترة المقبلة، مفضلا تولي مهمة تدريب أي فريق مصري. 

وشدّد مدرب الشباب والاتحاد والباطن الأسبق، في تصريحاته، على سعادته الكبيرة بتجربته الطويلة لـ5 سنوات متصلة في المملكة، والتي منحته كل الخبرة والشعبية، مشيرًا إلى أن الدوري السعودي ما زال يتصدر قائمة أفضل الدوريات العربية على الإطلاق، وبفارق كبير حتى عن دوريات عرب شمال أفريقيا، لأنه الأكثر احترافية وانتظامًا، كما بات الأكثر جماهيرية، مبديًا إعجابه الشديد بجماهير الاتحاد، واصفًا إياها بالأعظم والأقوى تأثيرًا، لافتًا إلى أن أي مدرب في العالم يتمني تدريب الاتحاد بسبب جماهيريته الوفية. 

وأعرب عن أمنيته الشخصية، في استمرار اللاعب المصري محمود عبدالمنعم "كهربا" في صفوف العميد، مؤكدًا أن اللاعب نجح بامتياز في تجربته، وحصل على شعبية كبيرة، لافتًا إلى أن سعر "كهرباء" لا يتجاوز 3 ملايين دولار في السنة، مؤكدًا مبالغة نادي الزمالك في المطالبة المالية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية



درّة تتألق بفستان من تصميمها يجمع بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العصرية

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أفضل أنواع النباتات التي تمتص الحرارة في المنزل

GMT 09:48 2024 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

العيش بالقرب من المطار قد يصيبك بالسكري والخرف

GMT 03:42 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

عالم يركض كما نراه... هل نلحق به؟

GMT 03:37 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

مارك روته ومستقبل «الناتو»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab