عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

أكد على رغبته القوية في العودة إلى مصر

عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية

المصري عادل عبدالرحمن
الرياض - العرب اليوم

اعتذر المدرب المصري السابق للفريق الأول لكرة القدم في نادي الوحدة، عادل عبدالرحمن، عن قبول أي من العروض التي تلقاها من أندية سعودية، لقيادتها خلال منافسات الموسم المقبل، إضافة إلى العروض التي تلقاها من أندية خليجية، مؤكدًا أنه اتخذ قرارًا نهائيًا بعدم العودة إلى دوري جميل للمحترفين خلال الفترة المقبلة، مفضلا تولي مهمة تدريب أي فريق مصري. 

وشدّد مدرب الشباب والاتحاد والباطن الأسبق، في تصريحاته، على سعادته الكبيرة بتجربته الطويلة لـ5 سنوات متصلة في المملكة، والتي منحته كل الخبرة والشعبية، مشيرًا إلى أن الدوري السعودي ما زال يتصدر قائمة أفضل الدوريات العربية على الإطلاق، وبفارق كبير حتى عن دوريات عرب شمال أفريقيا، لأنه الأكثر احترافية وانتظامًا، كما بات الأكثر جماهيرية، مبديًا إعجابه الشديد بجماهير الاتحاد، واصفًا إياها بالأعظم والأقوى تأثيرًا، لافتًا إلى أن أي مدرب في العالم يتمني تدريب الاتحاد بسبب جماهيريته الوفية. 

وأعرب عن أمنيته الشخصية، في استمرار اللاعب المصري محمود عبدالمنعم "كهربا" في صفوف العميد، مؤكدًا أن اللاعب نجح بامتياز في تجربته، وحصل على شعبية كبيرة، لافتًا إلى أن سعر "كهرباء" لا يتجاوز 3 ملايين دولار في السنة، مؤكدًا مبالغة نادي الزمالك في المطالبة المالية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab