تحديات ريبروف في العمل كمدرب أمام العمالقة
آخر تحديث GMT11:05:21
 العرب اليوم -

تحديات ريبروف في العمل كمدرب أمام "العمالقة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تحديات ريبروف في العمل كمدرب أمام "العمالقة"

المدرب سيرجي ريبروف
الرياض _ محمد صبحي

ظل ريبروف سنوات في عزلته الاجتماعية، وحياته مع أصدقائه عبر أثير الإذاعة، إلى أن قرر بدء العمل على أخذ رخصة التدريب، وفي مثل هذه الأيام عام 2014، حصل على فرصة ثمينة، بخلافة الروسي "فاليري غازييف"، في سدة النادي القديم "دينامو كييف"، وتجلت عبقرية الشخص الذي يبتكر عالم التواصل الاجتماعي، منذ ثمانيات وتسعينات القرن الماضي، في نجاحه المدوي، في موسمه الأول كمدرب، عندما اكتسح الأخضر واليابسة في بلاد السحر والجمال، بالتتويج باللقبين المحليين، دون التجرع من مرارة الهزيمة ولو مرة واحدة، في إنجاز لم يتحقق منذ عام 2007.

كما وصل مع الفريق للدور ربع النهائي لبطولة الدوري الأوروبي، وفي موسمه الثاني لم يجد معاناة كبيرة في الاحتفاظ باللقبين المحليين، لكن الأهم من ذلك، أنه أعاد ممثل العاصمة للساحة الأوروبية، بالترشح للدور ربع النهائي، لأول مرة منذ عام 1998، عندما كان لاعبًا في الفريق، وتحدى مدرب الأهلي الجديد مدربين كبار في القارة العجوز، منهم مورينيو، الذي فرض عليه نتيجة التعادل بدون أهداف، في المواجهة الأولى التي جمعت دينامو كييف بتشيلسي في مرحلة مجموعات أبطال أوروبا، أما في المواجهة الثانية، خسر بشق الأنفس في ستامفورد بريدج بهدفين لهدف.

ومن المباريات الخالدة في أرشيفه كمدرب، ليلة هدم الدراغاو فوق رؤوس مشجعيه، بثنائية يارمولينكو وديريس غوانزاليس، التي قضت على أحلام بورتو في عبور مرحلة المجموعات، ليُرافق ريبروف ورجاله البلوز لدور الـ16، قبل أن يتوقف الحلم أمام المان سيتي بالخسارة 3-1، وفي الموسم الأخير،اكتسح بيشكتاش بسداسية مع الرأفة في ختام المجموعات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحديات ريبروف في العمل كمدرب أمام العمالقة تحديات ريبروف في العمل كمدرب أمام العمالقة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab