الفرنسي رينو يكشف خطّته لتحسين الموثوقيّة
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

الفرنسي رينو يكشف خطّته لتحسين الموثوقيّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفرنسي رينو يكشف خطّته لتحسين الموثوقيّة

فورمولا
باريس - العرب اليوم

يقوم الصانع الفرنسي رينو بزيادة موظّفٍ آخر للعمل مع ريد بُل، بدءًا من جائزة سنغافورة الكبرى كجزء من خطّة استجابة مفصّلة لتحسين الموثوقيّة. ووصل الإحباط حيال موثوقيّة محرّكات رينو حدّ الغليان هذا الموسم خلال جائزة بلجيكا الكبرى، عندما عانى ماكس فيرشتابن من مشكلة جديدة في السباق، إذ قام أحد أنظمة الاستشعار بإيقاف وحدة الطاقة.

وقال كريستيان هورنر مدير فريق ريد بُل أنّ رينو تُوفّر خدمات أقلّ من المتوسّط، واصفًا أداء الصانع الفرنسي في الفورمولا واحد هذا العام بـ "غير المقبول". وتقبّلت رينو أنّها لا تقوم بعملٍ كافٍ وسارعت لوضع خطّة لضمان تحسّن الأمور في المستقبل.

إذ إلى جانب إدخال تغييرات محدّدة على وحدة طاقتها بدءًا من جائزة إيطاليا الكبرى، لحلّ المشكلة التي عانى منها فيرشتابن، سيكون موظّفٌ آخر من رينو متواجدًا مع ريد بُل للتركيز على الموثوقيّة بدءًا من السباق المقبل.

وقال سيريل أبيتبول المدير العام لفريق رينو، "أوّل نوع استجابة تمثّل في اعتماد إجراءات مضادة لكلّ حادثة عانى منها ماكس، مثل أيّ سائقٍ آخر". وأضاف "كانت المشكلة الأخيرة في نظام استشعار في سبا. باتت لدينا إجراءات أفضل بكثير ممّا كان لدينا في السابق".

وتابع "لا يتعلّق الأمر بالاعتذار، إذ كان يجب أن يتواجد ذلك مسبقًا، كان يجب أن يتواجد ذلك مسبقًا. لست أتطلّع إلى الأعذار، لكن كان يجب أن يتواجد ذلك الإجراء مسبقًا وهو موجودٌ الآن". وأردف "أمّا الجزء الثاني فهو على صعيد تقديم مكوّنات وحدة الطاقة، إذ أنّ ولاءنا كان ظاهرًا لريد بُل من ناحية توفير أفضل القطع لها، حتّى على حساب رينو. نشعر أنّ هذا الواجب يقع على عاتقنا تجاه ريد بُل وماكس".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفرنسي رينو يكشف خطّته لتحسين الموثوقيّة الفرنسي رينو يكشف خطّته لتحسين الموثوقيّة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab