كلب يتمكن من انقاذ طفلة في اللحظات الأخيرة قبل أن يقضى نحبها
آخر تحديث GMT12:02:18
 العرب اليوم -

كلب يتمكن من انقاذ طفلة في اللحظات الأخيرة قبل أن يقضى نحبها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كلب يتمكن من انقاذ طفلة في اللحظات الأخيرة قبل أن يقضى نحبها

كلب ينقذ طفله
لندن ـ العرب اليوم

استطاع كلب أن ينقذ طفلة في اللحظات الحرجة قبل أن يقضى نحبها على يد اثنين من اللصوص، حيث وضع لص يده على فم طفلة في الثانية من عمرها لمنعها من الصراخ طلبا للمساعدة خلال مداهمة مروعة لمنزل عائلتها. كان الأم والأب بالمنزل في الطابق العلوي بينما كانت الطفلة في الطابق السفلي في كرسيها، عندما اقتحم اللصان المنزل من الباب الخلفي، بحسب ما نشرت صحيفة "ديليس ميرور" البريطانية، استشعرت الطفلة بالحركة المريبة من قبل اللصين الملثمين وبدأت في البكاء والصراخ، ولكن قام أحدهم بوضع يده على فمها لإسكاتها قبل أن يسمعها والدها أو والدتها، ولكن لحسن الحظ سمع الكلب صوتها وهجم على اللصوص. وقالت والدة الطفلة التي قربت من حافة الموت: "لولا كلبي يعلم الله ماذا كان سيحدث"، كما تحدث والد الفتاة عن عملية الاقتحام، وقال: "وضعوا أيديهم على فمها حتى لا تنادينا، وتمكنت من الصراخ قليلا".واسترسلت: "ليتمكن الكلب الذي هجم على اللصين من إنقاذ الطفلة والإمساك باللصين، بعد أن استمعا الأم والأب إلى نباح الكلب، وأحضروا الشرطة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلب يتمكن من انقاذ طفلة في اللحظات الأخيرة قبل أن يقضى نحبها كلب يتمكن من انقاذ طفلة في اللحظات الأخيرة قبل أن يقضى نحبها



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab