اكتشاف مذنب عملاق قد يمحو الجنس البشري عن الوجود
آخر تحديث GMT23:53:15
 العرب اليوم -

اكتشاف مذنب عملاق قد يمحو الجنس البشري عن الوجود

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اكتشاف مذنب عملاق قد يمحو الجنس البشري عن الوجود

المذنب أشد قوةً من القدرة التفجيرية لجميع القنابل النووية
لندن ـ العرب اليوم

ذكرت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية، أن مذنباً عملاقاً -أشد قوةً من القدرة التفجيرية لجميع القنابل النووية على وجه الأرض- قد يمحو الجنس البشري عن الوجود.

ويشير كتاب حديث إلى نظرية خرج بها عالمان اثنان تقول إن شظايا مذنب عملاق، تستر داخل سحابة من الشهب، في اتجاهها إلى الأرض.
وأوضحت الصحيفة أن هذه الإدعاءات تعود إلى المؤلف المثير للجدل، جراهام هانكوك، الذي باع 3 مليون نسخة من كتابه "بصمات الآلهة" في العام 1995.

وبينت الصحيفة أن هانكوك يزعم في كتابه الجديد بأن "الإنذارات" النبوئية التي تركتها الحضارة القديمة المنقرضة التي يسميها بحضارة "السحرة" تخبرنا بأن مذنباً سيضرب الأرض قريباً في بقاياها الأثرية (مثل كوبيكلي تبه).
وفي هذا الخصوص، يقول هانكوك: "لقد ترك لنا السحرة رسالة ليست مجازية أو روحانية، إنما تتخذ صيغة تحذير مباشرة وعاجلة".

وأضاف "ما حدث في الماضي قد يحدث مرة أخرى؛ وما دمر عالمهم قد يدمر عالمنا أيضاً.. خلال السنوات العشرين المقبلة، قد تواجه الأرض كارثة أسوأ بألف مرة من انفجار جميع القنابل النووية على سطح كوكبنا والتي تتمثل في الاصطدام بشظايا مذنب كبيرة بما يكفي لتضع حداً لأشكال الحياة كما نعرفها.

وبين هانكوك أن "الأرض تمر عبر تيار من النيازك قد تخلق أعظم خطر اصطدام قد تواجهه البشرية".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اكتشاف مذنب عملاق قد يمحو الجنس البشري عن الوجود اكتشاف مذنب عملاق قد يمحو الجنس البشري عن الوجود



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab