الزوج عمل سحر لابنته للتهرب من تحمل تكاليف زواجها
آخر تحديث GMT12:47:16
 العرب اليوم -

الزوج عمل سحر لابنته للتهرب من تحمل تكاليف زواجها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الزوج عمل سحر لابنته للتهرب من تحمل تكاليف زواجها

محكمة الأسرة
القاهرة - العرب اليوم

26 سنة قضتها الزوجة فى عذاب مع زوج قرر هجرها، والاستمتاع بحياته، دون أن يعبأ بمصير أبنائه، تنصل من المسئولية رفض الإنفاق عليهم، رغم أنه ميسور الحال ولديه القدرة على تلبية احتياجات الأسرة،ولكنه قرر بعد عودته من الخليج بعد سنوات حرم فيها من التواجد مع أسرته باستغلال مدخراته فى الحصول على المتع الحرام.

 وتروى  منال .ت.ف،  مأساتها أمام محكمة الأسرة بأكتوبر ، فى دعوى قضائية لطلب الخلع:" راودته نفسه على ارتكاب المحرمات، وقبل أن يتركنا دون عائل بعد أن تحملنا غيابه سنوات طويلة، تحملت فيهم المسئولية كان يقضى معانا شهر واحد فى السنة، وذهب لينفق مدخراتنا  فى المحرمات ومرافقة السيدات وارتكاب أفعال غير اخلاقية ".

وتتابع الزوجة :" تحملت أذى زوجى وأخلاقه السيئة وهجره لى طوال سنوات حتى أحمى أولادى من العيش بالشارع بسبب تهديد أهل زوجى بحرمانى من أولادى وطردى من منزلى إذا لجئت للمحكمة للحصول على الطلاق،حتى شقيقى الوحيد رفض أن يفتح منزله لنا وصرح بعدم مقدرته المادية على استقبالى وأولادى وطلب من الصبر على العنف الذى طالنى".

وتكمل :  وصل  الجنون بزوجى بأن منع ابنته من الزواج حتى يتجنب دفع أموال لتجهيزها، وقام بفسخ الخطبة، وعلمت من شقيقه أنه ذهب لأحد الدجالين، وقام بعمل سحر وأفعال شيطانية لها حتى يضمن عدم زواجها، وتسبب فى أزمة من نفسية لها حتى فقدت القدرة على الحركة والكلام وأصبحت لا أجد علاج لحالتها.

وتابعت الزوجة قائلة:" لم أجد ما أفعله لها خوفا من جبروت زوجى حتى أبنى سافر للخارج وهرب من بطش والده وعنفه وتركنى وشقيقته تحت رحمة والده وأصدقائه البلطجية والخارجين عن القانون".وأكدت الزوجة :طردنى زوجى برفقة ابنتى المريضة والصغرى للشارع وقام بالزواج فى منزلنا وأنا قليلة الحيلة لا أعرف كيف أتصرف  وأخشى التعرض له بسبب تهديداته المستمرة بإيذائى وابنتيه".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الزوج عمل سحر لابنته للتهرب من تحمل تكاليف زواجها الزوج عمل سحر لابنته للتهرب من تحمل تكاليف زواجها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab