أغنية جديدة للفنانة لطيفة من أشعار حاكم دبى
آخر تحديث GMT22:18:02
 العرب اليوم -

أغنية جديدة للفنانة لطيفة من أشعار حاكم دبى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أغنية جديدة للفنانة لطيفة من أشعار حاكم دبى

الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم و الفنانة التونسية لطيفة
القاهرة -العرب اليوم

فتنة الإرهاب، هو اسم أغنية جديد من أشعار الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبى، والتى غنتها الفنانة التونسية لطيفة، وهى أغنية تعبر عن أوجاع الأمة العربية والإنسانية بشكل عام من الإرهاب حول العالم.

ومن جهتها، قالت الفنانة لطيفة "تشرفت بغناء قصيدة "فتنة الإرهاب" من كلمات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.. كلمات هادفة قوية صريحة تحمل الكثير من أوجاع هذه الأمة لا وبل الإنسانية جمعاء وبالذات فى هذا التوقيت"، فيما تقول الأغنية:

ليس للإرهاب دين أو كتاب .. هو فيما بان لى شرعة غاب

وله الأتباع فى تفكيرهم .. كل شئ ممكن إلا الصواب

من مضى فى نهجهم أو فعلهم .. خاسر ما حظه إلا السراب

أى فكر هو هذا فكرهم .. غير قتل النفس من غير احتساب

خطف الإسلام منا زمرة .. فتحت للشر والفتنة باب

زمرة مجنونة ملعونة .. كل ما تأتيه هدم وخراب

يقتل الواحد منهم أهله .. لا يراعى أى قربى وانتساب

أى شرع كل ما فيه دم .. يترك الارض بما فيها يباب

لن يتوبوا عن أذى يأتونه .. أبداً إلا إذا الشيطان تاب

بعثوها فتنة مشهودة .. تترك الدنيا تراباً فى تراب

يا بنى الإسلام هل من وقفة .. تحسم الشر وتجتث الخراب

إن هذا الدين فى حفظ وكم .. جالدوه بسيوف وحراب

حفظته قدرة الله لنا .. ما لنا فى قدرة الله ارتياب

وبنصر من رجال نذروا .. أنفساً تكتسب المجد اكتساب

فى رباط وبعزم راسخ .. قد أعدوا عدة الخيل العراب

فأعدوا ما استطعتم واصبروا .. ذاك وعد الله فى أم الكتاب

ويذكر أن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبى، دائم تنظيم القصائد التى تتماشى مع المناسبات المختلفة، وكثير منها تحول إلى أغانى، وكان آخر قصائده بمناسبة كأس دبى العالمى، والتى قال فيها:

طــابـتِ الـوَصـلُ فـالـمدىَ أفــراحُ

وهَــفَـتْ صَــوْبَ أرضـهـا الأرواحُ

وكـذا الـوصلُ كـانَ إسـماً قـديماً

لـــدبــى فــيــه الــعُــلا والــفــلاحُ

تجمعُ الناسَ تجمعُ الخيرَ تُعطي

وإلـــيــهــا تــــوافَـــدَ الــسُّــيَّــاحُ

مـنْ جـميعِ الـبُلدانِ جـاءوا إلـيها

ثُـمَّ هـاموا فـى حُـبِّها واستراحوا

عــزَّتِ الـخـيلُ فـى ثـراها وفـازتْ

وبـــهــا لــلـخـيـولِ عــــزٌّ مُــبــاحُ

فـهـوَ عـيـدٌ يـعـودُ فــى كُــلِّ عـامٍ

يـلـتقى فـيـهِ مــنَ إلـيها أشـاحوا

كـاسُـهـا الـعـالـمى كـــأسٌ فـريـدٌ

عــرفَـتـهُ الـدُّنـيـا وفــيـهِ الـنَّـجـاحُ

غـيـرَ أنَّــا نـفـوزُ فــى كــلِّ عــامٍ

فـاجـتـماعُ الــمُـلاَّكِ فـــوزٌ مــتـاحُ

لا أرىَ الــفـوزَ أنْ نـفـوزَ بـكـأسٍ

مــعَ أنِّــى خـيلى مـداها الـرِّياحُ

فـحـضورُ الـضُّـيوفُ فــوزٌ كـبـيرٌ

هُــــوَ فــــوزٌ قـلـبـى لـــهُ يــرتـاحُ

وبِـــهِ كـــانَ لـــى ســرورٌ عـظـيمٌ

وبِـــهِ مــلـؤُ صـــدرى الإنــشـراحُ

وغــرامـى بـالـخـيلِ حـــبٌ قــديـمٌ

فـهـى عـنـدى شــوقٌ ورَوْحٌ وراحً

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أغنية جديدة للفنانة لطيفة من أشعار حاكم دبى أغنية جديدة للفنانة لطيفة من أشعار حاكم دبى



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 00:41 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025
 العرب اليوم - نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025

GMT 00:20 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك
 العرب اليوم - دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك

GMT 05:59 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق
 العرب اليوم - استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق

GMT 22:05 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مصطفى شعبان يعيد تعاونه مع نجوم المعلم في رمضان 2025
 العرب اليوم - مصطفى شعبان يعيد تعاونه مع نجوم المعلم في رمضان 2025

GMT 11:14 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

ميقاتي يؤكد أن لبنان يواجه واحدة من أخطر المحطات في تاريخه
 العرب اليوم - ميقاتي يؤكد أن لبنان يواجه واحدة من أخطر المحطات في تاريخه

GMT 03:56 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كلا... إيران لم تبع حسن نصر الله

GMT 03:38 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان.. هل تعود الدولة؟

GMT 03:52 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فلسطين وإسرائيل وتنفيذ حل الدولتين

GMT 09:50 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مطار بغداد تعرض للقصف بصاروخين كاتيوشا

GMT 04:51 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هجوم صاروخي يستهدف قوات أميركية قرب مطار بغداد

GMT 10:01 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فيفا يقرر حرمان إيتو من حضور المباريات لمدة 6 أشهر

GMT 03:40 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

أفلام حزينة سابقة وحالية أيضًا

GMT 09:48 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

إضراب عمال الموانئ يشل الاقتصاد الأمريكى لأول مرة منذ عام 1977

GMT 13:05 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كوريا الجنوبية تستعد لإعصار "كراثون"

GMT 03:54 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

المقاربة السعودية ومنطق الدولة!

GMT 09:28 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تستهدف مطار بيروت بغارات عنيفة

GMT 03:44 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

الانقسام حول «حزب الله»

GMT 00:20 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك

GMT 09:29 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

لوفتهانزا الألمانية تعلق جميع رحلاتها إلى إسرائيل

GMT 09:32 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فرنسا تلغي رحلاتها إلى إسرائيل حتى الثامن من أكتوبر

GMT 00:41 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab