محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ نتكلم ونقاتل ونغني
آخر تحديث GMT04:38:04
 العرب اليوم -

محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ "نتكلم ونقاتل ونغني"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ "نتكلم ونقاتل ونغني"

لندن ـ كاتيا حداد

استطاع الفنان محمد عساف توحيد الفلسطينيين في جميع الأراضي الفلسطينية، ولديه فرص كبيرة لحصد لقب "آراب أيدول" في البرنامج الغنائي الدولي الذي يبث على قناة تلفاز الشرق الأوسط "إم بي سي". وقالت صحيفة "غارديان" البريطانية الصادرة في لندن، الثلاثاء، إن  "الصوت الذهبي القادم من مخيم للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة محمد عساف لديه فرص كبيرة لحصد لقب "آراب أيدول"، وأن "عساف البالغ من العمر 22 عامًا، استطاع توحيد الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، وهو واحد من الـ 12 مشاركًا في هذه المسابقة الغنائية، التي تصور في العاصمة اللبنانية بيروت". وأشارت إلى أن "الرئيس الفلسطنيني محمود عباس ورئيس الوزراء المكلف سلام فياض اتصلا به وشجعاه على المضي قدمًا في هذه المسابقة الغنائية". وأعربت الصحيفة عن الاعتقاد أن "عساف لم يتلق تدريبًا غنائيًا قبل مشاركته في هذه المسابقة، بل كان يغني في المناسبات الاجتماعية والأعراس في غزة". واُشتهر عساف محليًا بأغنـياته الوطنية، وكان أولها حين كان في الحادية عشـرة مـــن عمره بأغنية "شدي حيلك يا بلد"، وتوّجها برائعـته التي باتت رمزًا وطنيًا "علّى الكوفية". وذكرت الصحيفة أن عساف "أُلقي القبض عليه حوالى 20 مرة في غزة من قبل "حماس" لسبب غنائه، وطُلب منه التوقيع على تعهد بأنه لن يغني مرة ثانية، إلا أنه قال "رسالتي كفلسطيني أننا لا نتكلم أو نقاتل فحسب، بل نحن نغني أيضًا".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ نتكلم ونقاتل ونغني محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ نتكلم ونقاتل ونغني



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab