فرح يوسف 26 مليون صوت جاءتني من داخل سورية
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

فرح يوسف: 26 مليون صوت جاءتني من داخل سورية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فرح يوسف: 26 مليون صوت جاءتني من داخل سورية

بيروت ـ وكالات

استبعدت الفنانة فرح يوسف، متسابقة برنامج "Arab Idol" حدوث تلاعب في النتائج كما ردد البعض، مشيرة إلى أنّ محمد عساف صاحب صوت جميل ويستحق اللقب، مبينةً وجود تعاطف مع القضية الفلسطينية، مما عرّض البقية للظلم من دون قصد على اعتبار أن "Mbc" تعتمد الحياد في تعاملها، حسبما ذكر موقع "المشهد". وكشفت أن نسبة التصويت كانت كبيرة من سوريا، موضحة أنها نالت أكثر من 25 مليون صوت من بلدها، وأن همها انحصر في رفع رأس بلدها وشعبها وأشارت فرح إلى أنها كانت تعيش وضعاً نفسياً صعباً خارج البرايمات في البرنامج، وأنها حاولت الحفاظ على توازنها قدر الإمكان، لكن الأخبار التي كانت تأتيها من سوريا أقلقتها لأنّها حساسة بطبيعتها.وقالت في مداخلة هاتفية، "حاولت قدر الإمكان ألا أظهر حزني على الكاميرا، لأننا خلقنا وعشنا كباراً وسنبقى كذلك". وعن أصعب أغنية قدمتها، قالت: "شعرت بالصعوبة في حلقة يوم الجمعة ما قبل الأخيرة عندما غنت القدود الحلبية، لأنها حبست دمعتها وشعرت بغصّة في قلبها وخافت أن تبكي على المسرح". وعن رأيها بتعليقات أحلام، قالت فرح إن "أحلام تحبني في الواقع وتحب صوتي، وتعتبرني ممنوعة من الخطأ، وتخبرني دائماً أنها لم تسمع مثل صوتي وقدراتي، لكنها طيبة والذي في قلبها يخرج على لسانها، ومن محبتها تبدو مندفعة ولا تفكر في الكلام فتُفهم بشكل خاطئ، وقد طلبت من جمهورها التصويت لي عبر مواقع التواصل الاجتماعي". وأكدت فرح أنها وقعت عقداً مع شركة "بلاتينيوم" لمدة عشر سنوات مع امتلاكها حق فسخ العقد.   

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فرح يوسف 26 مليون صوت جاءتني من داخل سورية فرح يوسف 26 مليون صوت جاءتني من داخل سورية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab