الفنان شريف منير يبرز صفاته الإنسانية في حلقات الزيبق
آخر تحديث GMT16:54:16
 العرب اليوم -

الفنان شريف منير يبرز صفاته الإنسانية في حلقات الزيبق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنان شريف منير يبرز صفاته الإنسانية في حلقات الزيبق

الفنان شريف منير
القاهرة - محمد عمار

بدأ الفنان شريف منير في وضع عينه على "عمر" فني تركيب كاميرات المراقبة، ليطلب منه وضع كاميرات  في الشركة التي يعمل بها، لأنه يشك في أن اللواء المسؤول عن الشركة يقوم بنشاط مشبوه وهو تجارة العملة، ويتأهب عمر أو كريم عبد العزيز بوضع خطة لتركيب كاميرا صغيرة في الشركة لمعرفة ماذا يحدث ولكن بعد قيامه بهذا العمل يختفي الضابط تمامًا كأنه شبح .

وبعد أيام يقوم عمر بفك كاميرا المراقبة من الشركة ليجد الضابط أمامه يأمره بعدم الحديث مع أي أحد عن لقائهما فيستمع عمر للأوامر، وتمر الأيام ويأتي عمل لعمر لتركيب مجموعة من الكاميرات داخل شركة تسويقية وعندما يقابل كريم عبد العزيز المسؤول يكتشف أنهم مجموعة من اليهود فيرتعب ويحاول إيجاد أي وسيلة من أجل الإتصال بالضابط .

ومن ناحية أخرى يعيش الضابط حالة نفسية سيئة نتيجة مرض زوجته الذي يمنعها من الإنجاب، ويتماسك أمامها حتى لايشعرها بحزنه الدائم ويحاول الإبتسامه، ويذهبا للطبيب لمحاولة إجراء عمليه طفل الأنابيب، وتستقبل زوجة الضابط ريهام عبد الغفور إحدى جاراتها وتطلب منها هذه الجارة أن يتوسط الضابط لإيجاد عمل لابنها في مقابل أنها ستعرفها على ساحرة مغربية ستجعلها تنجب قريبًا، وتطلب ريهام من زوجها هذا الطلب وتتوالى الأحداث 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنان شريف منير يبرز صفاته الإنسانية في حلقات الزيبق الفنان شريف منير يبرز صفاته الإنسانية في حلقات الزيبق



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab