الحلقة السابعة من غرابيب السود تسلط الضوء على الإتجار بالأعضاء
آخر تحديث GMT15:32:54
 العرب اليوم -

الحلقة السابعة من "غرابيب السود" تسلط الضوء على الإتجار بالأعضاء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحلقة السابعة من "غرابيب السود" تسلط الضوء على الإتجار بالأعضاء

مسلسل "غرابيب سود"
الجزائر ـ العرب اليوم

تصاعدت وتيرة الأحداث في الحلقة السابعة من مسلسل "غرابيب سود", حيث يواصل قياديو التنظيم في المتاجرة بأعضاء البشر, للحصول على الدعم المالي, ويقوم الطبيب الجراح في التنظيم, بأخذ الأعضاء البشرية من الأسرى، وتتمكن إحدى الأسيرات من سرقة مسدس من أحد القتلى وتشهره في وجه الطبيب, لتطلب منه أن لا يفعل شيء لأنها غير قادرة على العيش بكلية واحدة وأنها ستموت، وبعدها يعدها الطبيب بمساعدتها على الفرار.

وسلطت الحلقة السابعة من المسلسل الضوء على طريقة استغلال الأطفال وبث المعتقدات الخاطئة في عقولهم من أجل أن ينفذوا جميع ما يأمرهم به التنظيم, ويقوم أمير التنظيم رفقة المفتي وقيادات أخرى بأخذ أطفال صغار ولفهم بالكفن ووضعهم في مقابر حتى يقنعون الأطفال أنها " الآخرة " لزرع الرعب في قلوبهم.

واتضح دور الممثل راشد في الحلقة السابعة والذي يعتبر المتحدث, ودخل التنظيم للبحث عن ابنته آمال, التي تتقدم بعدها لمحاولة إسعافه بسبب إصابته بجروح طفيفة على مستوى اليد لتجده أباها راشد الذي حاول إقناع ابنته بأن ما تقوم به خطأ لتطلب منه الانصراف, ليتبين بعدها للأب أن ابنته تزوجت من أحد القادة وأنجبت ولدًا. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحلقة السابعة من غرابيب السود تسلط الضوء على الإتجار بالأعضاء الحلقة السابعة من غرابيب السود تسلط الضوء على الإتجار بالأعضاء



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال

GMT 06:14 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب بحر إيجة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab