لبلبة تطلب الطلاق من الزعيم في مأمون وشركاه
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

لبلبة تطلب الطلاق من الزعيم في "مأمون وشركاه"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبلبة تطلب الطلاق من الزعيم في "مأمون وشركاه"

أبطال "مأمون وشركاه"
القاهرة - العرب اليوم

تستمر أحداث مسلسل "مأمون وشركاه" في التصاعد حيث بعد وصول حميدة (لبلبة) إلى سن التقاعد، تقرّر اتخاذ قرارات مصيرية في حياتها، وتفجر مفاجأة الانفصال عن مأمون (عادل إمام)، وتبدأ فعليًا إجراءات الطلاق منه في الحلقة الخامسة.

وفي نفس الوقت، يستكمل مأمون مشاوراته مع السفير الأميركي (تميم عبده) وزوجته، ويعقّد عمليّة بيع القصر أكثر فأكثر، وهو ما يدفعهما إلى إيجاد طريقة أخرى للوصول إلى هدفهم، تعمل حميدة على إعادة تأهيل القصر الذي تسكنُ فيه مع زوجها. أما الابن البكر يوسف (خالد سرحان)، فيتورط مع الشرطة في إيطاليا، ويجد نفسه في الشارع. وفي مجال آخر، تصدم نيفين (هنا الزاهد) والديها نشأت (مصطفى فهمي) ورجاء (شيرين) بقرار صادم، فيستنجدان بمأمون وحميدة. فهل يتمكنان من إيجاد حل للمشكلة بينهم؟ وهل يستجيب مأمون لرغبة زوجته في الطلاق؟

يذكر أن مسلسل "مأمون وشركاه" يجمع إلى جانب عادل إمام، ولبلبة، كل من مصطفى فهمي، شيرين، كمال أبو ريّة، خالد سليم، خالد سرحان، تامر هجرس، ريم مصطفى، أحمد فؤاد سليم، هنا الزاهد وسواهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبلبة تطلب الطلاق من الزعيم في مأمون وشركاه لبلبة تطلب الطلاق من الزعيم في مأمون وشركاه



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab