دافنشي يحاول أن يفتح عيون ليلى علوي على الطامعين حولها
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

دافنشي يحاول أن يفتح عيون ليلى علوي على الطامعين حولها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دافنشي يحاول أن يفتح عيون ليلى علوي على الطامعين حولها

ليلى علوي
القاهرة محمد عمار

ظهر دافنشي في الحلقة الثانية ليكون ضميرًا للمحامية كارما، ويحاول أن يفتح عيونها على الطامعين والمستغلين فيما حولها، لكنها أعتقدت في مرضها النفسي وذهبت تطلب إستشارة الطبيب المعالج، ورغم تنفيذها لكل أوامره إلا أن دافنشي يطاردها ويشككها في كل شئ .. ظهور الفنان خالد الصاوي أعطى قوة ضاربه للعمل، توازن أداء الفنان الكبير ياسر علي ماهر  في دور المحامي الكبير يعطي قيمة لكل مشهد.

وأحمد سعيد عبد الغني عاد مرة أخرى إلى أدواره الأولى وهي أدوار الشخص الطماع والمستغل، حلقة الثانية أعطت إنطباعا للمشاهدين من أن كارما صنعت شخصية في خيالها وستجدها في الواقع وإذا صدق حدث المشاهدين فعلى محمد الحناوي المؤلف أن يجد فكرة جديدة تماما  يقدمها العام المقبل. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دافنشي يحاول أن يفتح عيون ليلى علوي على الطامعين حولها دافنشي يحاول أن يفتح عيون ليلى علوي على الطامعين حولها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab