الحلقة الأخيرة من الخروج تشهد قتل درة وسناء شافع والمجرم
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

الحلقة الأخيرة من "الخروج" تشهد قتل درة وسناء شافع والمجرم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحلقة الأخيرة من "الخروج" تشهد قتل درة وسناء شافع والمجرم

الحلقة الأخيرة من "الخروج"
القاهرة _إسلام خيري

شهدت الحلقة الأخيرة من مسلسل"الخروج" مغادرة اللواء فاروق"احمد راتب" المستشفى, كما قام القاتل المحترف امجد"احمد مجدي"بخطف عايدة"نورهان" زوجة الرائد ناصر محمود"شريف سلامة" وبناته , ووضعهم داخل سيارته الخاصة ومعهم قنبلة مجهزة بساعة توقيت , ثم ذهب القاتل المحترف امجد  الى ناصر واخبره بان بناته عنده ولابد أن يطيع كلامه في مقابل ان ينقذ زوجته وبناته ,وذهب ناصر مع المجرم امجد وقابل والدة محمود"سناء شافع" الذي قتل والدته ,

واخبرهم  المجرم امجد انه لكي يخبرهم بمكان زوجته وبناته لابد ان يقتل احدهم وفضل محمود"سناء شافع" الانتحار وقتل نفسه لكي يستطع ناصر إنقاذ عائلته وان يسامحه على قتل والدته . كما قام المجرم امجد بخطف المحامية ليلى "درة" وقام بربطها بالحبال ووضعها داخل مكان مليء بالماء لكي تموت غرقا، وهذا ما حدث ولم يستطيع المقدم عمرو فاروق "ظافر عابدين" إنقاذها, بل توصل الى القاتل المحترف امجد وقام عمرو بقتله, كما استطاع ناصر محمود إنقاذ عائلته من التفجير والموت ولكنة أصيب في قدمه وذراعه وانتهت أحداث الحلقة الأخيرة بجمع شمل أسرة ناصر.
مسلسل" الخروج" بطولة ظافر العابدين ودرة وشريف سلامة، علا غانم وصلاح عبد الله وأحمد راتب وإنجي أبو زيد وأحمد كمال وسلوى محمد علي وتامر ضيائي وأحمد جمال ورانيا منصور ومن تأليف محمد الصفتي.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحلقة الأخيرة من الخروج تشهد قتل درة وسناء شافع والمجرم الحلقة الأخيرة من الخروج تشهد قتل درة وسناء شافع والمجرم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab