الأزمات تلاحق حمادة هلال ونهاية صادمة للأحداث في المداح
آخر تحديث GMT14:50:11
 العرب اليوم -

الأزمات تلاحق حمادة هلال ونهاية صادمة للأحداث في المداح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأزمات تلاحق حمادة هلال ونهاية صادمة للأحداث في المداح

الفنان حمادة هلال
القاهرة_العرب اليوم

شهدت أحداث الحلقة الثانية عشر من مسلسل "المداح - أسطورة الوادي" العديد من المفاجآت بعد علم صابر المداح "حمادة هلال" بمس الجن لوالدته 'الحاجة صفاء" والتي تجسدها حنان سليمان ورؤيته شعار الشمعدان السباعي -رمز الجنية مليكة "سهر الصايغ"- على رقبتها أثناء علاجها بالمستشفى، وهو ما جعله يقوم بتلاوة الرقية الشرعية عليها، الأمر الذي يزيد من أزمتها ويجعل الأطباء يأمرون بخروجه على الفور من غرفتها.

صابر المداح يبدأ فى توجيه اتهامات لشقيقته هبة وأنها السبب فيما حدث لوالدته، بعدما أخبرته زوجة عماد "تامر شلتوت" أنها السبب في تدهور الحالة الصحية لوالدته بعد ظهورها في حياتهم.

من جديد تظهر الجنية مليكة لصابر المداح في غرفة والدته صفاء داخل المستشفى، وتدخل معه في مواجهة ساخنة وتؤكد له أنها هي من قامت بعمل السحر لوالدته ولا دخل لشقيقته هبة في تدهور حالتها، أما الشيخ عبدالرحمن "أحمد عبد العزيز" فيعترف لجميلة "ولاء الشريف" بأن صابر المداح أصبح في خطر، وأن ابتعاده عن هذا الطريق يضعه في أزمة كبيرة لأن الجن لن يتركه.

لتنتهى أحداث الحلقة بمصارحة الحاجة عفاف "عفاف رشاد" لصابر المداح بأنها تريد إجراء تحليل DNA لابنتها هبة لإثبات أمومتها لها من عدمه، بعدما هرب بها والدها فى سن صغير وعادت إليها فى مرحلة الشباب عقب وفاة والدها.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مسلسل "المداح 2" الحلقة 9 تجديد حبس حمادة هلال وظهور مليكة في السجن

 

حمادة هلال يتصدر منصة شاهد في المداح 2

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأزمات تلاحق حمادة هلال ونهاية صادمة للأحداث في المداح الأزمات تلاحق حمادة هلال ونهاية صادمة للأحداث في المداح



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل

GMT 13:16 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

الحوثيون يرفضون الاعتراف بالعقوبات بعد تصنيفهم إرهابيين

GMT 12:43 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

كاتي بيري تنجو من تشويه وجهها بالنار بسبب معجبة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab