ليلى تتخلى عن حب عمرها من اجل والدها في حارة اليهود
آخر تحديث GMT14:06:52
 العرب اليوم -
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

ليلى تتخلى عن حب عمرها من اجل والدها في "حارة اليهود"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ليلى تتخلى عن حب عمرها من اجل والدها في "حارة اليهود"

حارة اليهود
القاهره ساميه محمد

 شهدت الحلقة التاسعة من مسلسل "حارة اليهود" العديد من المفاجآت، فقد وافقت "ليلى" على عرض الزواج من "صفوت" عمرو ممدو،  بعد أن نشب الحريق في محل والدها، الذي تتراكم عليه العديد من الديون، وعلى الرغم من أن والدها لم يتفق معها على الزواج من "صفوت"، إلا أنها وافقت من أجل أن تساعده في عودة وتجديد المحل، حتى لا يدخل السجن.

وأكدت ليلى أن ذلك أقل شيء يمكن أن تضحي به لإنقاذه من الديون، معللة ذلك أنها لا تعرف إذا كان "علي" إياد نصار، حي أو ميت، وأن باختفائه لم يعد هناك وجود لـ"ليلى" القديمة السعيدة، وأن زوجها بعد ذلك بأي شخص لن يشكل لها فارقا حتى أن اختلفت الأسماء.

وتتم خطبة "ليلى" من "صفوت"، وتشعر والدتها بسعادة بالغة للتخلص من "علي"، وزواج ابنتها من يهودي ثري، إلا أن شقيقة "علي" ينفطر قلبها، وتذهب إلى منزل "ليلى" لتوجيه اللوم لها علي خطوبتها من شخص آخر، واصفة إياها بالخائنة وأنها لا تستحق الحب الذي كان يكنه "علي" لها، مؤكدة لها أنه سيعود يوما وستندم على ما فعلته، وتظل "ليلى" تبكي صامتة.

وكان "علي" يودع الفلسطينيين الذين أنقذوه من الموت وتخبئتهم له من الجيش الإسرائيلي، مؤكداً لهم أنه سيعود يوماً ما لتحرير فلسطين من العدوان الصهيوني، ثم يركب السيارة التي ستعبر به الحدود وصولاً لمصر، وفي الطريق يقوم الضابط الإسرائيلي الذي اعتقل "علي" من قبل باكتشاف عملية تهريبه من الحدود، ويسرع للإمساك به إلا أن "علي" ينجح في الهروب منه ويستقل سطح القطار للعودة إلى مصر.

وتتفاجأ عائلة "علي" بقرار إقامة زفاف "ليلي" في الحارة، مؤكدين أنها لا تملك أي إحساس لإقامة زفافها في مثل هذه الظروف، وتأتي والدة "ليلي" إليهم، لتخبرهم أنهم مضطرين لإقامة هذا الزفاف لإنقاذ زوجها من الديون المتراكم، لتؤكد والدة "علي" أنها متفهمة الأمر ولا داعي للشرح و"ليلى" لها الحرية الكاملة للقيام بأي تصرف.

وتنتهي الحلقة بإقامة الزفاف في الحارة، وعندما يقدم الآخاغان لـ"ليلى" الدفتر للتوقيع علي موافقتها بالزواج من "صفوت" ، تظل حاملة القلم بتردد في يدها، ثم يدخل "علي" الصوان في صدمة مما يحدث، و تندهش "ليلى" من رؤيته حيا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليلى تتخلى عن حب عمرها من اجل والدها في حارة اليهود ليلى تتخلى عن حب عمرها من اجل والدها في حارة اليهود



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab