أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي
آخر تحديث GMT08:53:33
 العرب اليوم -

تدعمها حركة الكواكب لإحداث تغييرات في حياتها

أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي

برج الجوزاء
القاهرة - العرب اليوم

يحمل شهر تموز/ يوليو الحالي الكثير لبعض الأبراج، ويمكن القول أن الشهر هذا هو مجرد البداية؛ وذلك لأن ما تحمله الأشهر المقبلة سيكون أفضل بكثير؛ والسبب هو أن هذه الأبراج ستقوم خلال الشهر الحالي بخطوات عملاقة وجذرية والتي سيكون لها تأثيرها الإيجابي الطويل الأمد.

وستدعم حركة الكواكب خلال هذه الفترة هذه الأبراج في إحداث التغييرات المطلوبة في حياتها، سواء حركة الشمس أو القمر الجديد وحتى تراجع عطارد.

ونستعرض فيما يلي الأبراج التي تعيش حاليًا مرحلة من التغييرات الكبيرة والتي ستترك أثرها الكبير الإيجابي على حياتها، وهي:

 الجوزاء 21 مايو / أيار - 21 يونيو/ حزيران

 حركة الكواكب خلال هذه الفترة هي لصالح الجوزاء وعليه البرج هذا وللمرة الأولى منذ سنوات طويلة يشعر بالراحة التامة لما هو عليه كما أنه يملك الكثير من الوضوح الفكري وبالتالي هو يفكر بطريقة منطقية وعقلانية وبات يدرك وبشكل لا لبس فيه ما الذي يريده.

أقرأ أيضا تعرف على الأحداث الفلكية هذا الأسبوع لمواليد برج الأسد

وسيكون الجوزاء في حركة دائمة خلال فصل الصيف كما أن الإحتمالات التي ستصادفه لا تعد ولا تحصى، والأفضل من كل هذا سيتمتع بالكثير من المرونة العاطفية التي ستمكنه من تجاوز كل المصاعب وكل العقبات التي قد تواجهه. الفترة الحالية هامة جدًا وهي تؤسس لمرحلة جديدة إيجابية في حياته. القرارات التي تم إتخاذها أو التي سيتم إتخاذها ستقلب حياة البرج هذا رأسًا على عقب.. وكما قلنا النتائج ستكون إيجابية.

 الميزان 23 سبتمبر/أيلول - 22 أكتوبر/ تشرين الأول

الشمس وعطارد وفينوس تحفز البيت التاسع للميزان والذي هو بيت التوسع والمعرفة وبالتالي سيجد نفسه في حالة عقلية ونفسية تمكنه من العبور الى المرحلة المقبلة. سيكون هناك تغييرات كبيرة وجذرية في حياة الميزان فهناك قفزة نوعية قد تتمحور حول عمل جديد أو العودة الى مقاعد الدراسة أو غيرها من الفرص التي ينتظرها البرج هذا منذ مدة. الكون خلال هذه الفترة سيوفر للميزان كل الفرص التي يحتاج اليها من أجل تبديل حياته وكل ما عليه فعله هو إستغلال هذه الفرص وعدم إضاعتها. ولكن عليه الوضع بالحسبان أن بعض هذه الفرص قد تتطلب التضحية وعليه يجب التفكير مليًا قبل حسم القرارات.

الدلو 20 يناير/ كانون الثاني - 18 فبراير / شباط

 الشمس وعطارد وفينوس تحفز البيت الخامس للدلو والذي هو بيت الرومانسية والإبداع؛ ويمكن القول بأن حياة الدلو التي كانت عمليًا "متوقفة" خلال الفترة الماضية حاليًا تسير بسرعة البرق فهناك الكثير من التغييرات التي حدثت كما أن هناك بعض التغييرات التي ستحدث خلال الفترة المقبلة؛ الحظ هو حليف الدلو خلال هذا الفترة على مختلف الأصعدة المهنية والعاطفية والعائلية والإجتماعية.

الدلو الذي كان خلال الفترة الماضية يخاف من التغييرات بسبب الحظ العاثر الذي ما إنفك يصادفه منفتح حاليًا على كل الإقتراحات وهو  يقوم بإستغلال كل الفرص المتاحة وذلك لأنه بات يدرك بأن الفرصة التي يفوتها على نفسه لن تعود مجددًا وهو غير مستعد على الإطلاق للعودة إلى ما كانت عليه حياته خلال الفترة الماضية.

قد يهمك أيضا

تعرَّف إلى تأثير القمر السلبي على جميع الأبراج‎

تعرف على أبرز الأحداث الفلكية و"اليوم الواعد" لتحالفات الأبراج

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي



GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:08 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوت والحمل والأسد من الأبراج الأكثر سعادة

GMT 06:21 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لأزياء الهالوين مستوحاة من علامة كل برج

GMT 06:32 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات برج الميزان لشهر أكتوبر / تشرين الأول 2024

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:36 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أحمد سعد يعلّق على لقائه بويل سميث وابنه
 العرب اليوم - أحمد سعد يعلّق على لقائه بويل سميث وابنه

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 15:07 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

كاف يعلن موعد قرعة بطولة أمم أفريقيا للمحليين

GMT 19:03 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيروس جديد ينتشر في الصين وتحذيرات من حدوث جائحة أخرى

GMT 13:20 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

برشلونة يستهدف ضم سون نجم توتنهام بالمجان

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 08:18 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مي عمر تكشف عن مصير فيلمها مع عمرو سعد

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 09:44 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن 7 ٪ من سكان غزة شهداء ومصابين

GMT 08:54 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

محمد هنيدي يكشف مصير مشاركته في رمضان

GMT 23:13 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.5 درجة على مقياس ريختر يضرب مدينة "ريز" في إيران
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab