توقّعات أيلول الفلكية قد تقلب بعض المقاييس والظروف
آخر تحديث GMT11:00:17
 العرب اليوم -

​​حقل المبيعات العقارية يزدهر ويكثر الطلب على الأبنية

توقّعات أيلول الفلكية قد تقلب بعض المقاييس والظروف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - توقّعات أيلول الفلكية قد تقلب بعض المقاييس والظروف

التوقّعات الفلكية
بيروت ـ جاكلين عقيقي

يعتبر سبتمبر/أيلول، شهرًا حاسمًا ومهمًا قد يقلب بعض المقاييس ويغيّر اتجاهات الكثيرين، تسجّل بدايته ظروفًا وأحداث جديدة للكثيرين وضرورة التكيّف والتأقلم مع أوضاع جديدة أو حياة مختلفة، فلا يزال المثلث الفلكي بين زحل وأورانوس في الحمل والقوس أي في برجين ناريين ما يعني حلول إيجابية وتقدم عملي وتطور لجهة السلام وفرض النظام الجديد الذي يتماشى مع العصر ويحمل معه إنجازًا شبابيًا وشهرة للشباب ودورًا بارزًا في المجتمع وهنالك ميل للاستقرار، وسيترجم هذا من خلال الارتباط والعودة إلى أحضان المنزل كما يزدهر حقل المبيعات العقارية وترتفع الأبنية ويكثر الطلب.

وسيشهد الوضع السياسي والأمني، بعض الطارئ من الأحداث والمفاجآت، قد تطرأ ظروفًا تغيّر اتجاه بعض الفرقاء أو المؤسسات وتخلق نظاماً جديداً في العمل، وقد يثور البعض على عدم التجاوب مع مطالبهم ويرفضون الانتظار، ما يولّد بلبلة في بعض المجالات، كذلك فإن المواجهة بين المشتري في الميزان وأورانوس في الحمل هي الأدق بحيث تبلغ ذروتها يوم 28 سبتمبر/أيلول أن هذه المواجهة تشير إلى فترة ثورية تتحدث أما عن فضائح سياسية أو انقلابات حكومية أو هزات أرضية غير متوقعة كذلك نشهد خلالها تظاهرات وانقلابات أو حوادث طيران واطلاق صواريخ من نوع جديد كما أنها توحي بمشاكل معلوماتية أما المنحى الإيجابي لهذه المواجهة بين المشتري وأورانوس تدل على اكتشافات علمية وطبية مفاجئة وتقنيات جديدة مهمة..

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

توقّعات أيلول الفلكية قد تقلب بعض المقاييس والظروف توقّعات أيلول الفلكية قد تقلب بعض المقاييس والظروف



GMT 05:34 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

أبرز التوقعات لبرج الأسد في شهر أكتوبر 2024

GMT 10:54 2024 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

تأثير الأبراج على الشخصيات والعلاقات الأسرية

GMT 06:01 2024 الإثنين ,03 حزيران / يونيو

الأبراج الأكثر عرضة للاكتئاب

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab