اتفاقات وتوازنات مالية وأحداث فنية مهمة في شهر آب
آخر تحديث GMT11:54:11
 العرب اليوم -

بعد انتهاء الفترة الرمادية لتنقشع السماء وتؤمن النجاح

اتفاقات وتوازنات مالية وأحداث فنية مهمة في شهر آب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اتفاقات وتوازنات مالية وأحداث فنية مهمة في شهر آب

أحداث مهمة في شهر آب
بيروت ـ جاكلين عقيقي

انتهت الفترة الرمادية التي ضقنا بها وكدست أمامنا الهموم وجعلت العقل في ذهول، ففي بعض الأحيان تنقشع السماء وتتجلى بصورة أوضح بين المشترى في الميزان وزحل في القوس، بحيث يكون هذا المثلث الفلكي مناسب جدا لتأمين النجاح وسماع الأخبار الطيبة من اتفاقات ومبادلات دولية وتوازنات مالية واقتصادية، وتكون هذه التأثيرات جيدة لكل من مواليد الميزان والقوس والجدي والحوت.

وسوف يسجل تاريخ 7 آب/أغسطس خسوفا بالإمكان مشاهدته من الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا وأستراليا، يليه كسوفا في برج الأسد بتاريخ 21 آب وهو كسوف كلي سينشغل به العالم ووسائل الإعلام الأميركية، نظرا لمروره من أقصى غرب الولايات المتحدة الأميركية لأقصى شرقها، وبالنسبة إلى تأثير هذه الأحداث على العالم ستكون تأثيرات مهمة لإيجاد قواسم مشتركة بين بعض الجهات العالمية وخلق ظروف جديدة، ولإيجاد حلولاً لأوضاع عالقة وسرعة في الحركة كذلك يسلّط الضوء على عالم الفن والإبداع والجمال، فيطرأ حدث مهم في هذا الإطار.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اتفاقات وتوازنات مالية وأحداث فنية مهمة في شهر آب اتفاقات وتوازنات مالية وأحداث فنية مهمة في شهر آب



GMT 06:10 2022 الثلاثاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

الثور والأسد والميزان الأبراج الأكثر حمايةً لأحبائها

GMT 06:07 2022 الخميس ,26 أيار / مايو

وجهات سياحية لـ شهر العسل بحسب برجك

GMT 14:26 2022 الأحد ,01 أيار / مايو

أبراج ترى الأمور بإيجابية ونظرة تفاؤلية

GMT 09:38 2021 الإثنين ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

العذراء والميزان بينها الأبراج الأكثر اهتماماً بمظهرها

GMT 16:36 2021 الخميس ,26 آب / أغسطس

أبراج تقدم أفضل موظفين وزملاء عمل

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 العرب اليوم - وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab