نانسي عجرم تكلف مكتبها بتوضيح حقيقة هجرتها من لبنان
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

أكدت لـ"العرب اليوم" أنَّها تستعد لإطلاق عمل فني جديد

نانسي عجرم تكلف مكتبها بتوضيح حقيقة هجرتها من لبنان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نانسي عجرم تكلف مكتبها بتوضيح حقيقة هجرتها من لبنان

نانسي عجرم
بيروت - ميشال حداد

أكدت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم تكليف مكتبها الإعلامي للقيام بمبادرة لتوضيح الشائعة التي جرى نشرها ضمن إطار كذبة الأول من نيسان/أبريل، وأشارت إلى اتخاذها قرار الهجرة من لبنان.

وأوضحت نانسي، في تصريحات خاصة مع "العرب اليوم"، أن الخبر أغضبها قليلاً وأن الكذبة كانت "سمجة", مضيفة: لن أقرر الرحيل عن بلدي مهما كانت الأسباب فتلك قناعة راسخة في وجودي وكياني، ولن أفكر على الإطلاق في هجرة الوطن, وربما الذي كتب الخبر يدرك تماماً أنني لا يمكن أن أميل إلى مثل هذا القرار على الإطلاق.

وتابعت الفنانة اللبنانية بقولها: يمكن المزاح بأي شيء إلا العائلة والوطن، فأنا لا أرضى أن يتم تحويل انتمائي إلى طرفة في مناسبة ما، فالموضوع حسّاس للغاية لديّ, وإنني أقدر أي شخص سارع إلى توضيح تلك المسألة التي أزعجتني بعد أن وصلتني تعليقات حول تفاصيل ذلك القرار.

وأشارت نانسي إلى تحضيراتها لإطلاق عمل فني جديد، نافية في المقابل عزمها على خوض غمار السينما في مصر، ومؤكدة أن الفكرة لم تنضج بعد في بالها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نانسي عجرم تكلف مكتبها بتوضيح حقيقة هجرتها من لبنان نانسي عجرم تكلف مكتبها بتوضيح حقيقة هجرتها من لبنان



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab