أصالة نصري تُؤكِّد أنّ الإناء ينضح بما فيه ومستواها معروف
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

كشفت لـ "العرب اليوم" ردها القاسي على نضال الأحمدية

أصالة نصري تُؤكِّد أنّ الإناء ينضح بما فيه ومستواها معروف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أصالة نصري تُؤكِّد أنّ الإناء ينضح بما فيه ومستواها معروف

أصالة نصري
بيروت - ميشال حداد

كشفت الفنانة أصالة نصري، أن نادي المعجبين على مواقع التواصل الاجتماعي الخاص بها نقل لها المقابلة التي أجرتها الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية في برنامج "بلا تشفير"،  وهاجمتها من خلالها بقسوة.

وأضافت نصري في تصريح خاص إلى "العرب اليوم"، "أولًا الإناء ينضح بما فيه وللوهلة الأولى تجدها تحب بشار الأسد أكثر مما يحب هو نفسه، وهي أدوات التزييف التي عهدتها منذ أعوام، والجميع يعلم المستوى الفكري والنفسي لتلك المرأة، ومسها بالعرض والشرف أمر طبيعي طالما احترفت تلك المسألة وهي ليست جديدة عليها".

وأوضحت أصالة نصري بشأن رد شقيقتها الفنانة ريم نصري القاسي على الأحمدية، قائلة "الدم لا يمكن أن يتحول إلى ماء، وريم ابنة أبي وأمي ومهما اختلفنا نحن في مركب وجودي واحد وأنا سعيدة بموقفها وشهامتها، ولو حدث ذلك الموقف معها لا سمح الله، لكنت أول المدافعين عنها". وتابعت "لقائي بشقيقتي ليس ببعيد نحن أولاد بيت واحد ولا يمكن أن نفترق.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أصالة نصري تُؤكِّد أنّ الإناء ينضح بما فيه ومستواها معروف أصالة نصري تُؤكِّد أنّ الإناء ينضح بما فيه ومستواها معروف



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab