كريم عبد العزيز يصف الحشاشين بـالمجازفة
آخر تحديث GMT17:45:59
 العرب اليوم -

كريم عبد العزيز يصف "الحشاشين" بـ"المجازفة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كريم عبد العزيز يصف "الحشاشين" بـ"المجازفة"

كريم عبد العزيز
القاهرة - العرب اليوم

حلّ الفنان كريم عبد العزيز ضيفاً على برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة ONE، في حلقة خاصة للحديث عن مسلسل "الحشاشين" الذي عرض في رمضان المنصرم وحقق نجاحاً كبيراً على مستوى الجمهور والنقاد.

وكشف كريم عبد العزيز تفاصيل جديدة عن تحضيرات شخصية حسن الصباح في المسلسل، وعن مشهد موت نجله الحسين وشعوره في هذا المشهد، وغيرها من الأسرار في السطور التالية:

- أعتبر مسلسل "الحشاشين مجازفة" عمري وتحديًا، وحسن الصباح شخصية صعبة ومركبة وحدث استنزاف وأصابني الرعب عندما جاءني سيناريو المسلسل لأنه تحدٍ لأي ممثل.

- الناس قالت عليَّ حسبي الله ونعم الوكيل وبهذا عرفت أني نجحت، وصدقت في حسن الصباح إيمانه بنفسه ودعوته وكان لابد أن أصدق ما يقوله كي يكرهه الناس.

- صدقت في حسن الصباح إيمانه بنفسه ودعوته التي تفوق أولاده وأي شخص

- في مشهد موت ابنه قلت لبيتر ميمي إن حسن الصباح لن يبكي كداعية وقائد وصورت المشهد مرة واحدة.

- كان من المفروض عرض المسلسل في رمضان 2023، ولكن عمل بهذا الحجم كان يحتاج وقتًا غير عادي.

- بيتر ميمي لم يسعفه الوقت، ولكي يأخذ كل الناس وقتها في العمل، الملابس والجرافكس والإضاءة تم تأجيله.. والأعمال التاريجية صعبة في تنفيذها".

- قرأت كل ما كُتب عن الحشاشين من نقاد أو الأفلام وغيرها حتى استطعت تجميع الصورة.

- جلست مع السيناريست عبد الرحيم كمال، ورأيت لحسن الصباح صورة مرسومة بالفحم فتخيلته هكذا، والمراجع اختلفت على كل شيء إلا صفة واحدة وهي الهدوء، وأنا راجل عصبي.

- كنت أسأل بيتر ميمي طوال التصوير هل أنا ممل في تمثيلي؟ لأني كنت خائفًا أن أكون طبقة واحدة في كل المشاهد.

- أصعب المشاهد في مسلسل الحشاشين شهدتها قاعة الحكم بقلعة ألموت، وأن أصعب مشهد هو وفاة ابن حسن الصباح لأن الصعوبة في المشهد هي أن أحاسيسه مستترة.

- جرى تصوير المشهد في لوكيشن قاعة الحكم بقلعة ألموت التي تحصن بها الصباح مؤسس طائفة الحشاشين.

- كنا نريد إيصال الإحساس لأنه في بادئ الأمر عندما جلس معي الكاتب عبد الرحيم كمال والمخرج بيتر ميمي كنا نتحدث عن صفات حسن الصباح وأبرزها ورغم اختلاف الكتب التي تحدثت عن ذلك لكن تبقى الصفة الرئيسية التي اجتمعت عليها كل الكتب هي "الهدوء".

- المشاهد من حقه أن يكره الشخصية في أي عمل لكن أنا لا يجب أن أكره الشخصية وأنا أقدمها لأني بهذا سوف أعزلها عن صفاتها.

- نوعية المشاهد تغيرت اليوم، فأصبح يشاهد الكثير من الأفلام والأعمال سواء مصرية أو عربية وبالتالي لابد أن الفنان يصدق منطق الشخصية كي يجعل الناس تكرهها.

- فرقة الحشاشين شهدت كمًّا هائلًا من الصناع والمنتجين والفنانين لتحقيقها عبر السينما فهي حدوتة عالمية غير مقتصرة علينا في مصر عرضت في سوريا في مسلسل وتركيا أيضًا والقنوات الأجنبية كاملة تحدثت عنها، والتعامل مع شخصية مثل حسن الصباح مختلف جدًا.

 

  قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

تعليق كريم عبد العزيز على استخدام اللهجة العامية في مسلسل "الحشاشين"

كريم عبد العزيز يكشف نهاية غير متوقعة لمصير حسن الصباح

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كريم عبد العزيز يصف الحشاشين بـالمجازفة كريم عبد العزيز يصف الحشاشين بـالمجازفة



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 17:56 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

تفوق الأندية المصرية إفريقيًا

GMT 18:02 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

نجوم الفضائح والتغييب

GMT 16:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

وسادة المقاطعة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab