أروى تُدافع عن الكويتية فينيسيا والإعلامية سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

أوضحت أنّ السوشيال ميديا أظهر أسوأ ما في الناس مِن صفات

أروى تُدافع عن الكويتية فينيسيا والإعلامية سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أروى تُدافع عن الكويتية فينيسيا والإعلامية سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر

الفنانة اليمنية أروى
بيروت - العرب اليوم

أعربت الفنانة اليمنية أروى عن استيائها الشديد من التنمر الذي تعرضت له كل من الفاشينيستا الكويتية فينيسيا والإعلامية سعاد سلمان، مشيرة إلى أن السوشيال ميديا أظهر أسوأ ما في الناس من صفات. وقالت أروى، عبر "سناب شات": "أريد أتكلم معاكم على قصة التنمر التي ذبحتنا.. ضايقني كتير موضوع البلوغر السمرا هي من الكويت.. حزت في نفسي كتير، التنمر اللي صار عليها بسبب إنها سمرا وعلى شكلها ومرضها.. والصراحة هي معاها حق لأنه في ناس بتكتب تعليقات إن شاء الله، الله لا يوريهم خير".
وتابعت: "أنا أريد أقولها شيء يمكن الله قاعد يمحي عنا ذنوب بسبب هالتعليقات وهما بياخدوا ذنوب.. فكوني قوية ولا تفكري في الانتحار لأنه الله خلقك كده وبالعكس أنتي جميلة وفي كتير سمر حلوين".


وأضافت: "قصة الركب السودا اللي العالم قاعدة تتكلم فيه والله العظيم قلة أدب.. ومعهم حق لما الناس تقول على السوشيال ميديا طلعت أسوأ ما في الناس لأنهم هما يفكروا إنهم هم القايمين على أعمالنا والغفران لنا.. ترى ما أنتوا اللي هتحاسبونا أو تحاسبوا الناس.. الله اللي بيحاسب الناس.. وبعدين ما تدري يمكن انت اللي قاعد تحاسبها تعدي وتدخل الجنة وأنت ما تدخل الجنة"، واختتمت: "وكمان فيه إعلامية من الكويت سويت تكميم وهي مو مبسوطة لكن اضطرت تعمل كده عشان الناس ديما يقولوا لها يا متينة يادبة.. اتقوا الله لأن ربي راح يحاسبكم على هالموضوع". أعربت الفنانة الكويتية فينسيا عن غضبها الشديد من التنمر المستمر على شكل صدرها، مؤكدة أنها تعاني من تليفات وأورام كبيرة، هي السبب وراء عدم ارتدائها حمالة صدر مناسبة في بعض الأحيان، مؤكدة أنها فكرت في الانتحار أكثر من مرة ولكنها تخشى الله. وقالت فينسيا في فيديو بثته عبر "إنستغرام": "مو من البشر أنتم اللي طلعتوا من ذرية سيدنا آدم من عطوكم الحق تأذوني وتهينوني.. أنا لما قولت كلمة للناس وهجمتهم في فيديو.. قامت الدنيا وما قعدت والكل طالب النيابة العامة تقبض عليا عشان اللفظ الخارج اللي قولته".


وأضافت: "أنتوا شو كل ألفاظكم تكسر القلب.. الحاجة الحلوة اللي حصلتلي في أزمة الكورونا إن اختفت كلمة العبدة والسودة ومصدية والله يخلي الملك فيصل اللي حرركم.. شو.. لو لبست قصير تقولوا ركبها سودة.. لو حطيت منكير شو الأيدي السودا.. تشتموني بأبويا وأنا أبوي ميت.. انتم جمهور السوشال ميديا". وتابعت: "ليه تشمتوني وتجرحوني.. لو واحدة كانت سألت صدرك إيش فيه؟ كنت قولتلها عندي تليفات وأورام.. لما قررت أعمل العملية إجت أزمة الكورونا.. أنا الحين عايشة علي حبوب ومسكنات وهذا المنظر اللي عم تتريقوا عليه مضايقني أنا شخصيا بس شو أعمل".


واستطردت: "بتعرفوا شيء أنا فكرت في الانتحار ولو مو خايفة من الله لأنه حرام كنت انتحرت وخلصت من كلامك الجارح وإهانتكم الماسخة.. ما في صاروخ يجي يوديني على كوكب تاني أعيش فيه مع السود وأسيبلكم هاد الكوكب للبيض كفاية شنو كفوا هاد حرام الله يلعن السوشال ميديا وأنا مو راح أسامحكم على هاد التجريح". وأعربت الإعلامية الكويتية سعاد السلمان، عن ندمها الشديد بسبب خضوعها لعملية تكميم المعدة التي أجرتها لإنقاص وزنها، مؤكدة أنها تعاني من آلام مبرحة بالجزء الأسفل من جسمها وخاصة الكليتين منذ خضوعها لهذه العملية بالإضافة إلى أنها فقدت حاسة التذوق كليا. ونشرت سعاد السلمان مقطع فيديو بثته عبر "إنستغرام" قالت فيه: "أنا هالحين تعبانة جدا بقالي 7 شهور وما أتحسن حالي من وقت ما عملت التكميم.. كل شيء في بقي مر.. ما عاد أعرف أكل ولا أشرب.. بشرب بقدونس ومو قادرة".


وأضافت: "هاد العملية سببتلي آلالام كثير في خصري ما عاد أقدر أنام.. أو أقوم.. أو أطلع حتى مصعد.. صحيح كنت تخينة زمان لكن كنت أضحك وألعب رياضة وأروح الجيم وأطلع سلالم وايد عالية.. لكن هالحين مو أقدر أتحرك شئ من مكاني.. أنا حقيقي مو فرحانة بهالعملية". وتابعت: "أنا دلوقت ما بشعر لشيء طعم التكميم سرق ابتسامتي وحيويتي.. أنا على طول قرفانة ومخنوقة.. وكله وإنك ما تشعر بطعم الشيء في فمك من أكل وشرب.. هاد وايد صعب.. ده غير ألم معدتي نفسها.. كنت متينة قبل العملية وبصحتي ما بعرف شو سويت بحالي هاد العملية أهلكتني وضيعت عافيتي".

قد يهمك ايضا:

أروى تخضع لجلسة تصوير جديدة وتتعرّض لانتقادات حادة

الفنانة أروى جودة تُوضّح حقيقة وصفها بأنها شخصية نرجسية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أروى تُدافع عن الكويتية فينيسيا والإعلامية سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر أروى تُدافع عن الكويتية فينيسيا والإعلامية سعاد سلمان بعد تعرُّضهما للتنمُّر



GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 10:28 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

شيرين عبد الوهاب تعود لإحياء الحفلات في مصر بعد غياب

GMT 10:24 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مي كساب تلحق بقطار رمضان في محطته الأخيرة

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab