يحتل برنامج (ليال عربية) مكانة لافتة ضمن فعاليات مهرجان دبي السينمائي الدولي ، حيث يحتفي بمناخات عربية ذات ابعاد ثقافية وسياسية واقتصادية واجتماعية.
تضم عروض البرنامج الفيلم الروائي الطويل (يا طير الطاير) الذي صورت مشاهده بالاردن للمخرج هاني أبو أسعد، وفيه يروي قصة حياة محمد عساف صاحب الموهبة الغنائية الفائز بمسابقة واحد من أكثر البرامج التلفزيونية مشاهدة في الدول العربية.
وتدور احداث الفيلم الروائي الأول للمخرجة جويس نشواتي، الذي يحمل عنوان (موجة حر)، حول أشرف؛ المهاجر الذي يعيش وحيداً في اليونان في فترة اقتصادية بالغة الصعوبة.
ويقدم المخرج مؤيد عليان فيلمه الأول الروائي أيضاً بعنوان (الحب والسرقة ومشاكل أخرى) عن موسى الذي واجه صعوبات جمّة في محاولته للخروج من فلسطين قبل ان يواجه الكثير من المفاجآت، أما فيلم (قصة حب سورية) لمخرج الأفلام الوثائقية البريطاني ماك أليستر، فلقد بدأ تصويره قبل الازمة التي تعصف في سوريا وتابع شخوصه في لجوئهم الى اوروبا بالوقت الراهن.
المخرج فريد إسلام يشارك بفيلمٍه المعنون (يلا! أندرغراوند) وفيه يصور مجموعة من أبرز الموسيقيين في العالم العربي، موثقاً أعمالهم وأحلامهم ومخاوفهم في زمن يشهد تغيرات في العديد من المجتمعات العربية.
ويقدّم فيلم (فاطمة) للمخرج فيليب فوكون، رؤية فريدة لتجربة المهاجرين. فاطمة تعمل خادمة لتوفر لابنتيها أفضل فرص العيش، قبل أن تتعرض لإصابة تمنعها من العمل، وهو عمل يتطرق إلى مشاكل اللغة والهوية والثقافة وتجارب الحياة.
ويروي فيلم نسيم عمواش (الأباتشي) قصة سمير الذي يضطر لمواجهة ماضيه ليتحرر فبعد وفاة والدته الحبيبة، يتواصل مع والده الجزائري، الذي تركهم منذ زمن، ومع عائلته الممتدة. تتوالى الأحداث ليواجه سمير أحداث طفولته الحزينة، وإرثه الثقافي.
يبرز فيلم (مدام كوراج) للمخرج السينمائي المخضرم مرزاق علواش، سقطة ونهوض شاب جزائري اسمه عمر، نشأ عمر في مجتمع جزائري مضطرب، وواجه الوحدة والأوهام، فافتقر إلى التوجيه أو الهدف، واتجه إلى الجرائم الصغيرة.
وقال المدير الفني لمهرجان دبي السينمائي الدولي مسعود أمرالله آل علي: لطالما قدّم برنامج ليال عربية رؤية فريدة ومثيرة للاهتمام، ليركّز على القضايا التي تواجه المنطقة اليوم، ويُبرز الجوانب الحيوية في المهرجان واهتمامه بشؤون الواقع العربي، مبينا انه من خلال هذا البرنامج جرى توفير منصة للمخرجين العرب والعالميين، للتعبير عن أرآئهم بلمساتهم الجمالية والدرامية والإنسانية.
يحتل برنامج (ليال عربية) مكانة لافتة ضمن فعاليات مهرجان دبي السينمائي الدولي ، حيث يحتفي بمناخات عربية ذات ابعاد ثقافية وسياسية واقتصادية واجتماعية.
تضم عروض البرنامج الفيلم الروائي الطويل (يا طير الطاير) الذي صورت مشاهده بالاردن للمخرج هاني أبو أسعد، وفيه يروي قصة حياة محمد عساف صاحب الموهبة الغنائية الفائز بمسابقة واحد من أكثر البرامج التلفزيونية مشاهدة في الدول العربية.
وتدور احداث الفيلم الروائي الأول للمخرجة جويس نشواتي، الذي يحمل عنوان (موجة حر)، حول أشرف؛ المهاجر الذي يعيش وحيداً في اليونان في فترة اقتصادية بالغة الصعوبة.
ويقدم المخرج مؤيد عليان فيلمه الأول الروائي أيضاً بعنوان (الحب والسرقة ومشاكل أخرى) عن موسى الذي واجه صعوبات جمّة في محاولته للخروج من فلسطين قبل ان يواجه الكثير من المفاجآت، أما فيلم (قصة حب سورية) لمخرج الأفلام الوثائقية البريطاني ماك أليستر، فلقد بدأ تصويره قبل الازمة التي تعصف في سوريا وتابع شخوصه في لجوئهم الى اوروبا بالوقت الراهن.
المخرج فريد إسلام يشارك بفيلمٍه المعنون (يلا! أندرغراوند) وفيه يصور مجموعة من أبرز الموسيقيين في العالم العربي، موثقاً أعمالهم وأحلامهم ومخاوفهم في زمن يشهد تغيرات في العديد من المجتمعات العربية.
ويقدّم فيلم (فاطمة) للمخرج فيليب فوكون، رؤية فريدة لتجربة المهاجرين. فاطمة تعمل خادمة لتوفر لابنتيها أفضل فرص العيش، قبل أن تتعرض لإصابة تمنعها من العمل، وهو عمل يتطرق إلى مشاكل اللغة والهوية والثقافة وتجارب الحياة.
ويروي فيلم نسيم عمواش (الأباتشي) قصة سمير الذي يضطر لمواجهة ماضيه ليتحرر فبعد وفاة والدته الحبيبة، يتواصل مع والده الجزائري، الذي تركهم منذ زمن، ومع عائلته الممتدة. تتوالى الأحداث ليواجه سمير أحداث طفولته الحزينة، وإرثه الثقافي.
يبرز فيلم (مدام كوراج) للمخرج السينمائي المخضرم مرزاق علواش، سقطة ونهوض شاب جزائري اسمه عمر، نشأ عمر في مجتمع جزائري مضطرب، وواجه الوحدة والأوهام، فافتقر إلى التوجيه أو الهدف، واتجه إلى الجرائم الصغيرة.
وقال المدير الفني لمهرجان دبي السينمائي الدولي مسعود أمرالله آل علي: لطالما قدّم برنامج ليال عربية رؤية فريدة ومثيرة للاهتمام، ليركّز على القضايا التي تواجه المنطقة اليوم، ويُبرز الجوانب الحيوية في المهرجان واهتمامه بشؤون الواقع العربي، مبينا انه من خلال هذا البرنامج جرى توفير منصة للمخرجين العرب والعالميين، للتعبير عن أرآئهم بلمساتهم الجمالية والدرامية والإنسانية.
أرسل تعليقك