كاظم الساهر يعانق طرابلس بأغنياته الرومانسية وينثر عطر الحب في لبنان
آخر تحديث GMT22:23:56
 العرب اليوم -

كاظم الساهر يعانق طرابلس بأغنياته الرومانسية وينثر عطر الحب في لبنان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كاظم الساهر يعانق طرابلس بأغنياته الرومانسية وينثر عطر الحب في لبنان

كاظم الساهر
بيروت - العرب اليوم

ليلة رومانسية بامتياز، عابقة برائحة الياسمين، ممزوجة بطيب أهل طرابلس وعطر العراق، غنى القيصر حتى روى ظمأ قلوب العاشقين وصدح صوته بين أهالي الشمال وراقص أدراج المسرح وتمايل الحضور على أنغام أغانيه الجميلة، هكذا كانت ليلة من الليالي الجميلة والمميزة في السهرة الختامية لمهرجانات طرابلس الدولية التي اقيمت على أرض معرض رشيد كرامي الدولي. 

كاظم الساهر يعانق طرابلس بأغنياته الرومانسية وينثر عطر الحب في لبنان
وتكلل الحفل بالنجاح الكبير بعدما نفذت بطاقاته قبل اسبوعين من موعده وشهد الطرقات المؤدية للمعرض زحمة كبيرة لكن بجهود الجيش اللبناني والقوى الأمنية سهلت الأمور للوافدين. 

كاظم الساهر يعانق طرابلس بأغنياته الرومانسية وينثر عطر الحب في لبنان
وغنَّى كاظم الساهر فاطرب الحاضرين وصدح ب "احبيني" "ويا رايحين لبنان " و "هل عندك شك " وسط هتافات ومطالبات بالمزيد والمزيد من الاغنيات, فيما ختم الحفل بإطلاق الكوفيتيه وحضور رئيسة جمعية طرابلس حياة السيدة سليمة ريفي إلى المسرح للمشاركة بالفرحة التي سادت الاجواء, بحضور صاحب شركة double8 السيد ميشال حايك المنظم للمهرجانات.

كاظم الساهر يعانق طرابلس بأغنياته الرومانسية وينثر عطر الحب في لبنان

كاظم الساهر يعانق طرابلس بأغنياته الرومانسية وينثر عطر الحب في لبنان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كاظم الساهر يعانق طرابلس بأغنياته الرومانسية وينثر عطر الحب في لبنان كاظم الساهر يعانق طرابلس بأغنياته الرومانسية وينثر عطر الحب في لبنان



منى زكي في إطلالة فخمة بالفستان الذهبي في عرض L'Oréal

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:23 2024 السبت ,28 أيلول / سبتمبر

غاضبون يتهمون إيران بالتخلّي عن نصرالله
 العرب اليوم - غاضبون يتهمون إيران بالتخلّي عن نصرالله

GMT 04:29 2024 السبت ,28 أيلول / سبتمبر

الجامد والسائح... في حكاية الحاج أبي صالح

GMT 08:22 2024 الجمعة ,27 أيلول / سبتمبر

الهجوم على بني أميّة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab