ياسمين رئيس تؤكّد على سعادتها بعرض فيلم من ضهر راجل
آخر تحديث GMT16:58:50
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

أعلنت لـ"العرب اليوم" أنها كانت تراقب محمود حميدة لتتعلَّم منه

ياسمين رئيس تؤكّد على سعادتها بعرض فيلم "من ضهر راجل"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ياسمين رئيس تؤكّد على سعادتها بعرض فيلم "من ضهر راجل"

الفنانة ياسمين رئيس
القاهرة ـ مي البشير

أعربت الفنانة ياسمين رئيس عن سعادتها بعرض فيلم "من ضهر راجل" في دور العرض، وذلك رغبة منها في قياس الإقبال الجماهيري على الفيلم، متوقعة له النجاح الملحوظ، مشيرة إلى أنها كانت تراقب الفنان محمود حميدة لتتعلَّم منه، ورغم مشوارها الفني القصير نسبيًّا، استطاعت رئيس أن تقتنص لنفسها لقب نجمة تمثيل، وذلك لقدرتها على الجمع بين الذكاء الفني وحب الجمهور والعمل في صمت، دون اللهث وراء الـ" شو" والشهرة غير المبررة.

وأوضحت رئيس في مقابلة مع " مصر اليوم ": لقد تحمست لفيلم "من ضهر راجل " منذ البداية لانني اقوم فيه بدور فتاة شعبية قوية الشخصية تدعى " مي" ، وطبعا هذا دور مختلف وجديد، ولم اؤده من قبل ، حتى إنه مختلف عن دور الفتاة الشعبية ذات الطبقة الفقيرة الذي قمت به في فيلم "فتاة المصنع " ، هذا الى جانب فريق العمل الذي كان عامل مهم حمسني على المشاركة فيه، يعنى فيلم فيه محمود حميدة، وآسر ياسين، ووليد فواز، وشريف رمزى وأيضا المخرج كريم السبكي والمؤلف محمد أمين راضي كان لازم اوفق عليه على الفور ، واعتقد أننا نجحنا في تقديم عمل توافر فيه مقومات النجاح والقبول الجماهيري.

ونفت ياسمين أن تكون تعرضت لحزن او لضيق بسبب عدم فوز فيلم "من ضهر راجل " باي جوائز عند ترشحه ضمن المسابقة الرسمية بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي بدورته الماضية ، مؤكدة ان هذه هي سنة المهرجانات ، فهناك افلام تفوز واخرى لا ، مشيرة إلى ان نجاح الفيلم لا يقاس فقط بالجوائز التي حصل عليها ، وانما النجاح التجاري والجماهيري هو مهم، وله مذاق مختلف وخاص.

وأكّدت ياسمين انه لا يهمها مسمى البطولة المطلقة فتقول "أنا عادة ما اختار الدور على أساس قراءتي للسيناريو ككل بوجه عام، وقراءتي للدور الذي أقوم به بوجه خاص، واحدد موقفي من الموافقة من عدمها على اساس ما إذا كان هذا العمل يمثل خطوة للأمام بالنسبة لي أم لا، والبطولة المطلقة ليست دائما ما أبحث عنه، بل الدور المتميز الذي يقدمني بشكل جديد ومختلف كل مرة، وانا بالفعل قدمت بطولة مطلقة في فيلم "فتاة المصنع"، وفي فيلم "بلاش تبوسني"  ولكني في انتظار عرضه، لكن في فيلم "من ضهر راجل " هو بطولة جماعية ، ولكني مؤمنة بان الممثل الشاطر يجب عليه ألا ينظر لفكرة أن هذا بطولة مطلقة أم لا، فالبطولة الحقيقية تكمن في الدور الذي يجسده ضمن أحداث العمل الفني، واعتقد انني ممثلة شاطرة ".

وعن وجودها في عمل فني واحد مع الفنان الكبير محمود حميدة أوضحت ياسمين: "انا محظوظة بهذا التعاون ، فمحمود حميدة قيمة فنية كبيرة وهو "غول تمثيل"، وله مدرسة خاصة في التعامل مع النص السينمائي، وعايز اقولك اني كنت اراقبه طول فترة التصوير حتى اتعلم منه، وعن تعاونها مع المنتج احمد السبكي رغم الهجوم المقام حوله"، مبينة: "عادة انا لا اهتم بجهة انتاج العمل الفنى اكثر من اهتمامي بقصة العمل ودوري فيه ، اما بخصوص السبكي فهو من اهم منتجي السينما شئنا ام ابينا، وهذه ليست المرة الاولى التي اتعاون فيها معه، بل سبق ان قدما معًا فيلم " واحد صحيح ".

وعن اعمالها الفنية المقبلة اوضحت ياسمين: انتظر عرض فيلم " بلاش تبوسني"، وأجسد فيه شخصية ممثلة تمر بمشكلات متعلقة بتصوير أحد أفلامها، والعمل يستعرض ما يدور داخل الوسط الفني وموقف الفنانات من أداء بعض المشاهد، وهو من إخراج أحمد عامر، هذا الى جانب انضمامي أخيرا لكتيبة فيلم "هبيبتا"، وهو لرواية تحمل الاسم نفسه حققت مبيعات ساحقة في سوق الادب المصري والعربي  للكاتب محمد صادق ، ومن اخراج هادي الباجوري.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ياسمين رئيس تؤكّد على سعادتها بعرض فيلم من ضهر راجل ياسمين رئيس تؤكّد على سعادتها بعرض فيلم من ضهر راجل



GMT 15:31 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن تفاصيل تحقيقات النيابة وأسباب وفاة لملحن محمد رحيم

GMT 17:13 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

4 ثنائيات تجتمع مجددًا بعد غياب في موسم دراما رمضان 2025

GMT 17:09 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود حميدة يفجّر مفاجأة حزينة عن تراث مصر السينمائي

GMT 16:58 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد إمام وياسمين رئيس أحدث المغادرين لمسلسلات رمضان 2025

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab