فنانات الشاشة العربية يظهرن في دراما رمضان عبر شخصيات صادمة جدًا
آخر تحديث GMT11:24:29
 العرب اليوم -

صبا مبارك تلغي وجود الرجال في "العهد" وسيمون "سائس كراج"

فنانات الشاشة العربية يظهرن في دراما رمضان عبر شخصيات صادمة جدًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فنانات الشاشة العربية يظهرن في دراما رمضان عبر شخصيات صادمة جدًا

المسلسل الرمضاني "بين السرايات"
القاهرة - سهير محمد

قررت مجموعه من النجمات فى دراما رمضان، هذا العام، الخروج عن المألوف وتقديم مهن جديدة، غير معتادة على الجمهور، بعضها سيكون صادمًا، خصوصًا أنّ هؤلاء النجمات اعتدن على الظهور بكامل أناقتهن وارتداء أحدث صيحات الملابس والمكياج وغيرها من الأشياء التى تبرز أناقتهن.

وتعد أولى هذه الفنانات الفنانه سيمون التى تعود بعد فترة غياب حيث تؤدي بطولة المسلسل الرمضاني "بين السرايات" مع باسم سمرة وروجينا وسامي العدل، ومن تأليف أحمد عبدالله وإخراج سامح عبدالعزيز وإنتاج "العدل غروب"، وأوضحت سيمون عن دورها مبينة: "أقدم للمرة الأولى شخصية "سائس في كراج" داخل جامعة "القاهرة" حيث اضطرتها ظروف الحياة العمل في هذه المهنة بعد وفاة زوجها كي تربى ابنها، ما يجعلها محل أطماع من المحيطين بها؛ لذلك ستجدها دائمًا ترتدى بنطلون جينز وقميص وتضع منديلًا على شعرها، ما يجعلها أشبه بالرجال"، وأضافت: "تحدثت مع سيدات يعملن في هذه المهنة لأتعرف على تفاصيلها حتى يكون هناك مصداقية في الشخصية.

كما تشارك في المسلسل نفسه، الفنانة آيتن عامر، وتجسد خلاله شخصية بائعة في مكتبة داخل منطقة بين السرايات التي تدور فيها أحداث المسلسل، وتتعرض لمضايقات من جانب صاحب المكتبة الذي يجسد دوره الفنان سيد رجب، فيما تظهر الفنانة الأردنية صبا مبارك عبر شخصية صادمة في مسلسل "العهد" الذي تشارك فيه مع آسر ياسين وغادة عادل وصبري فواز وإخراج خالد مرعي وتأليف محمد أمين راضي، وأبرزت صبا أنّها "أقدم شخصية "ريا" كبيرة كفر النسوان الذي يخلو تمامًا من الرجال، بناء على رغبتها، فبمجرد دخولها إلى الكفر تقرر التخلص من كل الرجال، وفقًا لوجهة نظرها، وعقدة الطفولة التي تعاني منها نحو الرجال بسبب والدها الذي ألحق أذى كبيرًا بوالدتها، لذلك ترغب في الانتقام منه".

وتابعت أنّ هذه الشخصيه تعيش طوال حلقات المسلسل حالة من الصراع للحصول على كرسى الحكم من والدها، والحفاظ عليه فيما بعد، وزادت أنها تشارك فى مسلسل آخر، "حق ميت" وتجسد من خلاله شخصية الإعلامية التي تحارب الفساد ويشاركها بطولة العمل حسن الرداد وايمي سمير غانم ودلال عبدالعزيز، ومع صبا في العمل نفس تجسد الفنانة أروى جودة شخصية عنيفة أشبه بـ"البلطجية" حيث تدخل في صراعات كثيرة تجعلها تتدرب على مشاهد الضرب بالعصا والأسلحة البيضاء، كما يتم استخدامها كبلطجيه بالأجر في المشاجرات.

أما الفنانه حورية فرغلي، فتقدم شخصيه جديدة تمامًا عليها من خلال مسلسل "ساحرة الجنوب" الذي سيعرض بعد رمضان، شخصية "دجالة" تعمل أعمال الدجل والشعوذة، ما يجعلها تتخلى عن جمالها على الشاشه وتدخل في صراعات مع أهل القرية التي تعيش فيها، و"ساحرة الجنوب" تأليف سماح الحريري وإخراج أكرم فريد ويشارك فى البطولة صلاح عبدالله وسوسن بدر ومها أبوعوف.

وتظهر الفنانه نهال عنبر من خلال شخصية معلمة في حي شعبي، وتمتلك مقهى بلدي، ضمن أحداث مسلسل "مولانا العاشق" مع مصطفى شعبان وميساء مغربي، وإخراج عثمان أبولبن وتأليف أحمد عبدالفتاح، وذكرت نهال أنّها "دائما كانت ملامحها تفرض عليها الأدوار الأرستقراطية والآن تجسد دور المعلمه التي تمتلك مقهى بلديًا قرب منطقة الحسين وحاولت أن استخدم تفاصيل تقربني من الشخصية حتى يكون هناك مصداقية مثل الملابس وطريقة الكلام".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فنانات الشاشة العربية يظهرن في دراما رمضان عبر شخصيات صادمة جدًا فنانات الشاشة العربية يظهرن في دراما رمضان عبر شخصيات صادمة جدًا



GMT 15:31 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن تفاصيل تحقيقات النيابة وأسباب وفاة لملحن محمد رحيم

GMT 17:13 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

4 ثنائيات تجتمع مجددًا بعد غياب في موسم دراما رمضان 2025

GMT 17:09 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود حميدة يفجّر مفاجأة حزينة عن تراث مصر السينمائي

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab